قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أَفْضَلَ الصِّيَامِ عِنْدَ اللَّهِ صَوْمَ دَاوُدَ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا)
اليوم اول ايام صيام شهر الخير والبركات ويختلف الصيام هنا من شخص الي اخر
من تعود علي صيام اثنين وخميس من كل اسبوع يكون اول يوم في صيام رمضان
مثل اخره لآنه عود نفسه ودربها علي تحمل الجوع والعطش ارضاء لله .
والعكس عند الذي يصوم من العام الي العام التالي فيجد صعوبة اول الامر
وخاصة اصحاب الكيف من سجائر وشيشة وقهوة وشاي فيكون الصداع شريك
مؤلم في الايام الاولي حتي يتعود ...
ومع هذا يشعر المرء بسعادة بالغة عند سماع الاذان معلن وقت الافطار ، ليس لآنه
سيتناول طعامه ولكن لآن الله وفقه علي اجتياز هذا اليوم في عبادة تخص الله وحده
قال رسول الله صلي الله صلى الله عليه وسلم:
" قال
الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم، فإنه لي، وأنا أجزي به،
والصيام جُنَّة، فإذا كان يوم صوم أحدكم؛ فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابَّه
أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم، إني صائم. والذي نفس محمد بيده، لخُلُوف فم
الصائم، أطيب عند الله من ريح المسك، وللصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر
فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه" متفق عليه
الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم، فإنه لي، وأنا أجزي به،
والصيام جُنَّة، فإذا كان يوم صوم أحدكم؛ فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابَّه
أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم، إني صائم. والذي نفس محمد بيده، لخُلُوف فم
الصائم، أطيب عند الله من ريح المسك، وللصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر
فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه" متفق عليه
تقبل الله من الجميع صيامهم وقيامهم